بَحران يلتقيانَ,
لو أبكى معك
بحران يلتقيان,
لو أمشى إليكْ
بحران يلتقيان,
وجهُك’ ،، لحيتُكٌ
بحران لو أغشى جميع’ الأوردةْ
وابوسُ عرقًا من ’يديكً
بحران,
بل أبكى, معكٌ
بحران,
لا أ بكى عليكٌ
، ،
هات, إذنٌ ما شئت ,يا أٌنثى’
د’مى,
كأسٌا . . حيلَبا رائَبا
مرًاً
مزيجاً من هطولك,
من لظىً
هاتت, إذنٌ
وطنا يموتُ
وساقيةً
تمشى على سود, الموائد, مثلَما
يمشى التوسلُ
فى أنوف,, لم تذُقً يومًا
إياءَ
قصفُ وياًء
قصفُ وياًء
خبأتُ رُوحى, ياصديقةُ
فى د’مى,
وللهُم يٌسلمُ
ياصديقةُ - دون كبر,,
مايشاءُ
ومن ,يشاءُ
بحر,ان
تُغر,ينى صلاُتك’ ياُعمرً
بحران, يدفعُنى
وضؤوْك للصلاةْ
الخيلُ موعدُها المعاركُ ياُعمر
والخيلُ لا تمشى الإَسفٌلتٌ
بلً تمشى,على سود, السحائب,
والبُروقَ
الخيلُ موعدُها غدُ’
والخيلُ موعدُها الشروقْ
’منْ قال إن الخيل تمشى للسلاْم؟
’كذ’ب الوشاةُ
و’سيسو
، ،
ياأيها الشيخُ الصديقْ
قدُم ُعلى قدم,,
طريقْ
والخيلُ اصبح’ عند’ها
مرض التأنث,
اصبحتَ تخشى الخرو’ج بغير,
؛روج؛
تُغٌوى وتدركُ خدٌرها
و’تموتُ عند’ فرا,شها
وتغيبُ
من أوج,, لأ وجْ
ضحكتٌ علينا الأغنياتُ
فخلتا’
من غير لحن, ياُعمرْ
و’دع الثقافة والهبا’ء
وسربنا
متلفحين بجهلنا
بجمالنا,
متوضأين ,بضو,ء سيف,,
كا’ن- قبلا - ينتصرُ
متوشحين, ببعض, ماباءتْ بة,
كل القبائلُ,
من خشوع,,
من ظفرً
كٌل الثقافة, ياُ’عمرْ
انْ تمنح الرأس الجميل’
لعوسجةً
مرتً عليك، ولمْ تمًر
دخلٌت عروقك مثل’ طير,, رائع,,
و’مشتْ اليك بغير, جند,,
انما
"سالومى"
أعطتك ’الفراش’ فلم تسلٌ
وعز,فت عن حبٌ الفراش ’
وكنت’ لك
يأيها الشيخُ الملكٌ
ماأجملك
مرتْ هُنا ايزيسُ قل لى
هل تمرْ
مرتْ هنا بلقيسُ
قل لى هل تمرْ
مرت جيوشُ المغلقين’
وكسٌروا
نبت ’الحياة, واحرقوةُ
كأ ى طقس,,
من طقوس ,غرا,مهمْ
قمبيزُيمشى كلً ليل,,
للفراش,
بمشعل ,,
من شمع, أعصاب ,القبائل
والطيوبْ
ويهمُ للذبح, الخرافًى الكبيرْ
ياأيها الشيخُ الذى,
ملا الصحار’ى عزتين ,وعزةً
ودماً يفورُ واغنياتْ
’علٌم خيولكْ
أنً بعض ا,لشعر, ماتْ
علٌم خيولكْ
أنً بعض ا’لشعر, ماتْ
لو أبكى معك
بحران يلتقيان,
لو أمشى إليكْ
بحران يلتقيان,
وجهُك’ ،، لحيتُكٌ
بحران لو أغشى جميع’ الأوردةْ
وابوسُ عرقًا من ’يديكً
بحران,
بل أبكى, معكٌ
بحران,
لا أ بكى عليكٌ
، ،
هات, إذنٌ ما شئت ,يا أٌنثى’
د’مى,
كأسٌا . . حيلَبا رائَبا
مرًاً
مزيجاً من هطولك,
من لظىً
هاتت, إذنٌ
وطنا يموتُ
وساقيةً
تمشى على سود, الموائد, مثلَما
يمشى التوسلُ
فى أنوف,, لم تذُقً يومًا
إياءَ
قصفُ وياًء
قصفُ وياًء
خبأتُ رُوحى, ياصديقةُ
فى د’مى,
وللهُم يٌسلمُ
ياصديقةُ - دون كبر,,
مايشاءُ
ومن ,يشاءُ
بحر,ان
تُغر,ينى صلاُتك’ ياُعمرً
بحران, يدفعُنى
وضؤوْك للصلاةْ
الخيلُ موعدُها المعاركُ ياُعمر
والخيلُ لا تمشى الإَسفٌلتٌ
بلً تمشى,على سود, السحائب,
والبُروقَ
الخيلُ موعدُها غدُ’
والخيلُ موعدُها الشروقْ
’منْ قال إن الخيل تمشى للسلاْم؟
’كذ’ب الوشاةُ
و’سيسو
، ،
ياأيها الشيخُ الصديقْ
قدُم ُعلى قدم,,
طريقْ
والخيلُ اصبح’ عند’ها
مرض التأنث,
اصبحتَ تخشى الخرو’ج بغير,
؛روج؛
تُغٌوى وتدركُ خدٌرها
و’تموتُ عند’ فرا,شها
وتغيبُ
من أوج,, لأ وجْ
ضحكتٌ علينا الأغنياتُ
فخلتا’
من غير لحن, ياُعمرْ
و’دع الثقافة والهبا’ء
وسربنا
متلفحين بجهلنا
بجمالنا,
متوضأين ,بضو,ء سيف,,
كا’ن- قبلا - ينتصرُ
متوشحين, ببعض, ماباءتْ بة,
كل القبائلُ,
من خشوع,,
من ظفرً
كٌل الثقافة, ياُ’عمرْ
انْ تمنح الرأس الجميل’
لعوسجةً
مرتً عليك، ولمْ تمًر
دخلٌت عروقك مثل’ طير,, رائع,,
و’مشتْ اليك بغير, جند,,
انما
"سالومى"
أعطتك ’الفراش’ فلم تسلٌ
وعز,فت عن حبٌ الفراش ’
وكنت’ لك
يأيها الشيخُ الملكٌ
ماأجملك
مرتْ هُنا ايزيسُ قل لى
هل تمرْ
مرتْ هنا بلقيسُ
قل لى هل تمرْ
مرت جيوشُ المغلقين’
وكسٌروا
نبت ’الحياة, واحرقوةُ
كأ ى طقس,,
من طقوس ,غرا,مهمْ
قمبيزُيمشى كلً ليل,,
للفراش,
بمشعل ,,
من شمع, أعصاب ,القبائل
والطيوبْ
ويهمُ للذبح, الخرافًى الكبيرْ
ياأيها الشيخُ الذى,
ملا الصحار’ى عزتين ,وعزةً
ودماً يفورُ واغنياتْ
’علٌم خيولكْ
أنً بعض ا,لشعر, ماتْ
علٌم خيولكْ
أنً بعض ا’لشعر, ماتْ